بكل الحب أهدي قصيدتي هذه إلى كل من أحب هذا الوطن الغالي
قف بالرياض وسـل عن مجدها أمما
واقرأ بناظـرها ماكان أملاه
واسترسل المجد يشتاق الحديث منى
سألت عن بطل ما اختار إلاه
أيام قلب في كــــفيه كل فتى
يختار أصلبهم عودا فالفــاه
يسوس من خيله الأمضى لغايتــه
ويضرب الرأي مختارا لأمضاه
في ليلة بكرت أطيارها فرحـــا
وهللت بانتشاء النصر تلقـاه
شروق شمس على هام الرياض سمت
نصرا تنفس عن صبح فأضحاه
ينداح منها إلى كل البطــاح فما
أفل من عزمه غر وأثنـــاه
لم يلقه الصعب إلا اختار أصعبـه
دربا فصيره ســهلا وأدناه
في وحدة جمعت مابين أحـــزنه
وقربت في إخاء بعد أقصـاه
فكنت هذا الكيان الضخم ياوطني
على متين من الإيمان أرسـاه
عبد العزيز الذي ماعاش يذكـره
من ذا تنكر للنعمى فينسـاه
يظل في أعين العشاق نحفظـــه
عشقا لتاريخنا فيما حفظنـاه
أرخى الأمان رواقا واسـتظل إلى
أريكة العدل عن ظلم تحا شاه
وجاء من بعده من راح يغدقــه
خيرا وأضفى عليه من سجاياه
ياموطني والهوى الموصـول أفئدة
الحمد والشكر فيه لا عدمناه
حملت منها فؤدا في ترنمــــه
بوح المحب وفي عيني نجـواه
نظرت حبك فيه فابتسمت رضـا
ماكان أعظمه حبي وأغنــاه
يرنو إلى العيد مسـرورا بما حفلت
به المدائن من عرس فأغـراه
فراح يرسم من أهدابها صــورا
شهية الغيم ما أشهى وأحـلاه
قف بالرياض وسـل عن مجدها أمما
واقرأ بناظـرها ماكان أملاه
واسترسل المجد يشتاق الحديث منى
سألت عن بطل ما اختار إلاه
أيام قلب في كــــفيه كل فتى
يختار أصلبهم عودا فالفــاه
يسوس من خيله الأمضى لغايتــه
ويضرب الرأي مختارا لأمضاه
في ليلة بكرت أطيارها فرحـــا
وهللت بانتشاء النصر تلقـاه
شروق شمس على هام الرياض سمت
نصرا تنفس عن صبح فأضحاه
ينداح منها إلى كل البطــاح فما
أفل من عزمه غر وأثنـــاه
لم يلقه الصعب إلا اختار أصعبـه
دربا فصيره ســهلا وأدناه
في وحدة جمعت مابين أحـــزنه
وقربت في إخاء بعد أقصـاه
فكنت هذا الكيان الضخم ياوطني
على متين من الإيمان أرسـاه
عبد العزيز الذي ماعاش يذكـره
من ذا تنكر للنعمى فينسـاه
يظل في أعين العشاق نحفظـــه
عشقا لتاريخنا فيما حفظنـاه
أرخى الأمان رواقا واسـتظل إلى
أريكة العدل عن ظلم تحا شاه
وجاء من بعده من راح يغدقــه
خيرا وأضفى عليه من سجاياه
ياموطني والهوى الموصـول أفئدة
الحمد والشكر فيه لا عدمناه
حملت منها فؤدا في ترنمــــه
بوح المحب وفي عيني نجـواه
نظرت حبك فيه فابتسمت رضـا
ماكان أعظمه حبي وأغنــاه
يرنو إلى العيد مسـرورا بما حفلت
به المدائن من عرس فأغـراه
فراح يرسم من أهدابها صــورا
شهية الغيم ما أشهى وأحـلاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق