من أنا

صورتي
ينبع
الاسم : طه محمد حسن بخيت عملت معلما من العام 1386 ـ 1402 ثم انتقلت للعمل مفتشا إداريا في إدارة تعليم ينبع ثم مديرا للمتابعة فيها أعمل الآن مديرا للشؤون المالية والإدارية بإدارة التعليم بمحافظة ينبع بداياتي كانت متواضعة منذ المرحلة الابتدائية وتحديدا في الصف السادس. تأثرت سماعا بالبرنامج الإذاعي ( من البادية ) تقديم المذيع الكبير مطلق مخلد الذيابي رحمه الله . أحسست أن هناك عالما غريبا يسكن الدواخل يسمى بالشعر يجدل في أروقتها نواشر إحاسيسها ليلتقطها البوح ما بين كلمة طيعة وشاردة أخرى ، ومن هنا كانت البداية إبحارا إلى مرافئ العشق الدائم . هاتف المنزل : 043222352

آخر موضوعات المدونة

الأخبار

السبت، 26 نوفمبر 2011

سلام مرسل وعنواني
مدري وعن وجهته ما يبوح
قلت أترك الشوق وأشجاني
أبعد وبعض المساعي ربوح
ما وافق القلب عيّاني
على السفر مشتهي ما يروح
سبته وقفّيت وإلياني
هناك ولا هنا مذبوح

الجمعة، 6 مايو 2011

تجاسري

تجاسري وإكسريني خوف
على مرايا محبيني
ولا شعترتني بقايا شوف
عن جفن الأشواق لميني

إثنين في واحد

لا غيّر الله على قلبين
تلايمت قلب يجمعنا
ولا تسألوا وينها ومنين
من يومها يا هوى معنا

تخيل العين

تخيل العين للتحرير
ميدان والمعتصم روحي
نفسي أطالبك بالتغيير
وأبغى أنتصر منك لجروحي

الجمعة، 4 فبراير 2011

خذي فليس معي

 
ماذا سأكتـبُ أو مـاذا  ستملينـي
خـذي دفاتـرُكِ هاتـي عناوينـي
ماعاد يعنيكِ شعري كيـف  أكتُبُـه
ولا فضولكِ مثل الأمـسِ  يعنينـي
قد كنتِه سفـري فيمـا  يُباعدُنـي
وكنتِ من يقهرُ الأسفـارَ  يدنينـي
خـذي دفاتِـرُك إنـي مغـادِرُهـا
لوجهةٍ لسـت أدري أيـن تُلقينـي
حملتُ ما خفًّ من ذكرى ورحتُ بها
وما تركتُ سوى ما كان  يُشقينـي
مرافِئي أطفـأتْ قنديـلَ  ساحتِهـا
وأوصدتْ بابَهـا عمًّـن  يُنادينـي
وأحرقـتْ سُفُنـي ليـلا تُعاجِلنـي
مخافةَ الصبحِ أن تأتـي  فتُغرينـي
وصيًّرتنِي حريقـا لاهثـا  عبثـت
بـه الريـاحُ مُحـالا أن  تلُمّينـي
خذي فليس معي ممـا  يُساورنـي
إلا التذكـرُ إلا الأمـس يطويـنـي
وقد نحرتُ علـى أعتابِـهِ  لغَتـي
ماذا يهمـك إن سالـت  شراينـي
متى بكيـتِ عليـه كيـف أرجِعُـه
وقفتُ من حوله مـن ذا  يعزينـي

الأحد، 23 يناير 2011

أتذكّرك






























أتذكّرك مع عسل دوعان
وأتخيّلك مر بلساني
لا ردتني في زوايا إنسان
وللقيتني وجهك الثاني









الجمعة، 26 نوفمبر 2010

تعال نكتب أسامينا

تعال نكتب أسامينا
في صمت لا تحرك أشفاتك
بإحساس يغلب مآسينا
يبحر بها في سفر فاتك