غني لحنَ الهوى وتيهي ابتساما
وتغني موصـــــــــولَهُ والغراما
وأذيعي من التوجــــــــــــــــد قلبا
ذاب بالحبِّ واحتـــــواهُ اقتساما
فوق شطــــــــيكِ راقصته الليالي
وعلى حسنك الجمــــــــيلِ أقاما
عرسُ أفراحه يســـــــــافرُ شوقا
في شراعٍ يجـــــــــدِّف الأنساما
كيف أضحى الغــــرامُ عشقَ بلادٍ
ورجال بمجــــــــــــدِها تتسامى
ينبعي والجمــــــالُ ينتظم الأرض
وأثرى النجــــــــادَ شرقا وشاما
حدثـيـــــــــــــــنا فللحــديثِ مذاقٌ
ملءَ عيني وأدهش الأقـــــــلاما
عن لقاء يظــلُّ في محفــــل الذكرِ
وجدَ رضــــــوى وللنخيل هياما
ضوعت رَوحُـــهُ نســــــائمُ صبح
وعلى الصــــــــدرِ تلتقيه وساما
يوم عبد العــــــــزيز طـــاب ثراهُ
يجمع الشـــــــــملَ وحدةً ووئاما
الضـــــــــــياءُ الذي بِلألاءِ كفــه
نثر الخيرَ واستطــــــاب السلاما
هاهنا كان للتــــــــــاريخ وقـوفٌ
ذات يومٍ يرفـــــــــرف الأعلاما
حدثينا فللحـــــــــــــديث اشتــهاءٌ
كلما كان ســـــــــــــــيرةً وإماما
واسألي البحـــــرَ لا يحــارُ جوابا
ثَمِلا بالفتــــــــون أغرى الكلاما
راح يروي عن مجـــدِ آل ســـعود
كيف شادوا البناءَ حتى استقاما
ويروِّي عن مــــــــائة من سـنين
أزهرت بالعطـــــــاء عاما فعاما
عمروا البـيـتَ والحجـــيجُ الملبي
صــلى في أمنِهِ الوريفِ وصاما
حدثينا فنجــــــــــــــمُ سعـــدِكِ بادٍ
ينبعي والبــــــــــلادُ فيه انتظاما
حدثينا فللســــــــــــــــياحةِ وجــهٌ
أَشربت حســــــنَه الصناعةُ قاما
ورمت جــادلا على البحـــر نحوا
وتغني موصـــــــــولَهُ والغراما
وأذيعي من التوجــــــــــــــــد قلبا
ذاب بالحبِّ واحتـــــواهُ اقتساما
فوق شطــــــــيكِ راقصته الليالي
وعلى حسنك الجمــــــــيلِ أقاما
عرسُ أفراحه يســـــــــافرُ شوقا
في شراعٍ يجـــــــــدِّف الأنساما
كيف أضحى الغــــرامُ عشقَ بلادٍ
ورجال بمجــــــــــــدِها تتسامى
ينبعي والجمــــــالُ ينتظم الأرض
وأثرى النجــــــــادَ شرقا وشاما
حدثـيـــــــــــــــنا فللحــديثِ مذاقٌ
ملءَ عيني وأدهش الأقـــــــلاما
عن لقاء يظــلُّ في محفــــل الذكرِ
وجدَ رضــــــوى وللنخيل هياما
ضوعت رَوحُـــهُ نســــــائمُ صبح
وعلى الصــــــــدرِ تلتقيه وساما
يوم عبد العــــــــزيز طـــاب ثراهُ
يجمع الشـــــــــملَ وحدةً ووئاما
الضـــــــــــياءُ الذي بِلألاءِ كفــه
نثر الخيرَ واستطــــــاب السلاما
هاهنا كان للتــــــــــاريخ وقـوفٌ
ذات يومٍ يرفـــــــــرف الأعلاما
حدثينا فللحـــــــــــــديث اشتــهاءٌ
كلما كان ســـــــــــــــيرةً وإماما
واسألي البحـــــرَ لا يحــارُ جوابا
ثَمِلا بالفتــــــــون أغرى الكلاما
راح يروي عن مجـــدِ آل ســـعود
كيف شادوا البناءَ حتى استقاما
ويروِّي عن مــــــــائة من سـنين
أزهرت بالعطـــــــاء عاما فعاما
عمروا البـيـتَ والحجـــيجُ الملبي
صــلى في أمنِهِ الوريفِ وصاما
حدثينا فنجــــــــــــــمُ سعـــدِكِ بادٍ
ينبعي والبــــــــــلادُ فيه انتظاما
حدثينا فللســــــــــــــــياحةِ وجــهٌ
أَشربت حســــــنَه الصناعةُ قاما
ورمت جــادلا على البحـــر نحوا
وتساقت عيــــــــــونها الأحلاما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق