قرأتك مقطوعة جميلة ، ومقاطع لقصيدة غابت تعود للذاكرة أتحسس في حناياها ذلك الوهج الباقي عن محفوظات العشق تسر إلى الأعين .
حديث الوله الدائم لأيامه العطرات .. استشرف مع كل حرف كتبت حكايا الأبيات الهامسة عن قصيدة أخينا وشاعرنا الأديب السوداني محمد جميل أحمد :
سأضيع في عينيك جمر مدامع
وأذوب كالمجــنون في ليلاك
أبكي فيسترق المســاء صبابتي
ويفيض بالأشجان من ذكراك
هكذا عرفتك قلبا من الحب ، وخاطرة تجر وراءها أمنيات لا تغيب بالحنين تسكبه في الدروب تحرق به المشاوير الرائحة إليه
خاتمة :
ويستأهله أخينا أحمد ظاهر ، وسلمت خالد كتبت ما ذكرني بالحرف القائل :
فاشــــواقنا لا تعمدنا
ندرى على الغير ونكايد
من عادة اللي تعودنا
لـس بد ما يعيـــدها عايد
حديث الوله الدائم لأيامه العطرات .. استشرف مع كل حرف كتبت حكايا الأبيات الهامسة عن قصيدة أخينا وشاعرنا الأديب السوداني محمد جميل أحمد :
سأضيع في عينيك جمر مدامع
وأذوب كالمجــنون في ليلاك
أبكي فيسترق المســاء صبابتي
ويفيض بالأشجان من ذكراك
هكذا عرفتك قلبا من الحب ، وخاطرة تجر وراءها أمنيات لا تغيب بالحنين تسكبه في الدروب تحرق به المشاوير الرائحة إليه
خاتمة :
ويستأهله أخينا أحمد ظاهر ، وسلمت خالد كتبت ما ذكرني بالحرف القائل :
فاشــــواقنا لا تعمدنا
ندرى على الغير ونكايد
من عادة اللي تعودنا
لـس بد ما يعيـــدها عايد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق