ألقيت في حفل تكريم الزميل : الأستاذ أحمد ظاهر بمناسبة تقاعده
إلى من أقدر فيه الحب أخا صادقا وزميلا يدهش الذاكرة
عادني الشوق هل تعود اشـــــــتياقا
يوم كــــــنا من ورده نتســـاقى
والندى بعد ما أفاق على الغصــــــن
في اشتهاء نســــــابق الإشراقا
أيها الطـــــــــــائر الذي كــــــم تغنى
وشدا لحــنه الجــــــميل انطلاقا
أشرق الزهر في الغصون "رسوما"
"وخطوطا" أســــــلتهن رياقا
وزها " اللون " في يديك ابتهاجا
وجرى بالجـــــمال قلبا وســاقا
هل ترجلت للرحـــــــــــــــيل وعلمي
أنت في الحب ما طعمت الفراقا
كيف يجـــــــــــرو على المفارق قلب
لم تزل نفســــــه تذوب احتراقا
كلــــنا ذلك المحـــــــــــــــــــب ولكن
ثمل الحــــــــــب بعضنا ما أفاقا
فإذا لاح للوفــــــــــــــــــــــــاء مجال
جئت أشــــــــــدو حنيني الدفاقا
جئت أروي عن الزميل ســــــــــجايا
كرم الطبع لايكـــــــــون اختلاقا
وحكايا عن قصة الشـــــــــعر عندي
بعت من " فنه " الجميل مذاقا
أنشد الحــــــــــرف في مرافئ حسن
وشراعـــــــــــــات تائه نتلاقى
" أحمد " أنت ما حــــــــــمد الناس
فعـــــــــــــــالا وما لقوه ائتلاقا
وصلاح متى ذكــــــــرت تنادوا
زان من مثلك العطــــاء وراقا
يا نصير العلوم يأتلق الروض
ويزهـــــــــــــــــو محبة ووفاقا
فعلى الرغـــــــــــــــــــــم أننا نتدانى
لك شعري مســــــــــافر أحداقا
ومتى " طارق " رعــــــــتك عيونا
وقلوبا محـــــــــــــــــبة ورفاقا
ألف عين وكـــــــــــــــــل قلب محب
سرح الطــرف ما قوينا افتراقا
إلى من أقدر فيه الحب أخا صادقا وزميلا يدهش الذاكرة
عادني الشوق هل تعود اشـــــــتياقا
يوم كــــــنا من ورده نتســـاقى
والندى بعد ما أفاق على الغصــــــن
في اشتهاء نســــــابق الإشراقا
أيها الطـــــــــــائر الذي كــــــم تغنى
وشدا لحــنه الجــــــميل انطلاقا
أشرق الزهر في الغصون "رسوما"
"وخطوطا" أســــــلتهن رياقا
وزها " اللون " في يديك ابتهاجا
وجرى بالجـــــمال قلبا وســاقا
هل ترجلت للرحـــــــــــــــيل وعلمي
أنت في الحب ما طعمت الفراقا
كيف يجـــــــــــرو على المفارق قلب
لم تزل نفســــــه تذوب احتراقا
كلــــنا ذلك المحـــــــــــــــــــب ولكن
ثمل الحــــــــــب بعضنا ما أفاقا
فإذا لاح للوفــــــــــــــــــــــــاء مجال
جئت أشــــــــــدو حنيني الدفاقا
جئت أروي عن الزميل ســــــــــجايا
كرم الطبع لايكـــــــــون اختلاقا
وحكايا عن قصة الشـــــــــعر عندي
بعت من " فنه " الجميل مذاقا
أنشد الحــــــــــرف في مرافئ حسن
وشراعـــــــــــــات تائه نتلاقى
" أحمد " أنت ما حــــــــــمد الناس
فعـــــــــــــــالا وما لقوه ائتلاقا
وصلاح متى ذكــــــــرت تنادوا
زان من مثلك العطــــاء وراقا
يا نصير العلوم يأتلق الروض
ويزهـــــــــــــــــو محبة ووفاقا
فعلى الرغـــــــــــــــــــــم أننا نتدانى
لك شعري مســــــــــافر أحداقا
ومتى " طارق " رعــــــــتك عيونا
وقلوبا محـــــــــــــــــبة ورفاقا
ألف عين وكـــــــــــــــــل قلب محب
سرح الطــرف ما قوينا افتراقا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق