من أنا

صورتي
ينبع
الاسم : طه محمد حسن بخيت عملت معلما من العام 1386 ـ 1402 ثم انتقلت للعمل مفتشا إداريا في إدارة تعليم ينبع ثم مديرا للمتابعة فيها أعمل الآن مديرا للشؤون المالية والإدارية بإدارة التعليم بمحافظة ينبع بداياتي كانت متواضعة منذ المرحلة الابتدائية وتحديدا في الصف السادس. تأثرت سماعا بالبرنامج الإذاعي ( من البادية ) تقديم المذيع الكبير مطلق مخلد الذيابي رحمه الله . أحسست أن هناك عالما غريبا يسكن الدواخل يسمى بالشعر يجدل في أروقتها نواشر إحاسيسها ليلتقطها البوح ما بين كلمة طيعة وشاردة أخرى ، ومن هنا كانت البداية إبحارا إلى مرافئ العشق الدائم . هاتف المنزل : 043222352

آخر موضوعات المدونة

الأخبار

الأحد، 18 أكتوبر 2009

سجايا زميل

ألقيت في حفل تكريم الزميل : الأستاذ أحمد ظاهر بمناسبة تقاعده

إلى من أقدر فيه الحب أخا صادقا وزميلا يدهش الذاكرة

عادني الشوق هل تعود اشـــــــتياقا
يوم كــــــنا من ورده نتســـاقى
والندى بعد ما أفاق على الغصــــــن
في اشتهاء نســــــابق الإشراقا
أيها الطـــــــــــائر الذي كــــــم تغنى
وشدا لحــنه الجــــــميل انطلاقا
أشرق الزهر في الغصون "رسوما"
"وخطوطا" أســــــلتهن رياقا
وزها " اللون " في يديك ابتهاجا
وجرى بالجـــــمال قلبا وســاقا
هل ترجلت للرحـــــــــــــــيل وعلمي
أنت في الحب ما طعمت الفراقا
كيف يجـــــــــــرو على المفارق قلب
لم تزل نفســــــه تذوب احتراقا
كلــــنا ذلك المحـــــــــــــــــــب ولكن
ثمل الحــــــــــب بعضنا ما أفاقا
فإذا لاح للوفــــــــــــــــــــــــاء مجال
جئت أشــــــــــدو حنيني الدفاقا
جئت أروي عن الزميل ســــــــــجايا
كرم الطبع لايكـــــــــون اختلاقا
وحكايا عن قصة الشـــــــــعر عندي
بعت من " فنه " الجميل مذاقا
أنشد الحــــــــــرف في مرافئ حسن
وشراعـــــــــــــات تائه نتلاقى
" أحمد " أنت ما حــــــــــمد الناس
فعـــــــــــــــالا وما لقوه ائتلاقا
وصلاح متى ذكــــــــرت تنادوا
زان من مثلك العطــــاء وراقا
يا نصير العلوم يأتلق الروض
ويزهـــــــــــــــــو محبة ووفاقا
فعلى الرغـــــــــــــــــــــم أننا نتدانى
لك شعري مســــــــــافر أحداقا
ومتى " طارق " رعــــــــتك عيونا
وقلوبا محـــــــــــــــــبة ورفاقا
ألف عين وكـــــــــــــــــل قلب محب
سرح الطــرف ما قوينا افتراقا

ليست هناك تعليقات: