أحمد عطا
عمري وصل ذروته والقلب
رقيق جاهل صـغير السـن
إن كان هـــزه غرامه حـب
ويميـل للعاطــــــفـه ويحـن
والآن ماشــــفت لي مكسـب
غريب عن جمعكم في كن
فين الطــــريق الذي أنسـب
ياصـــــاحب الطيبـه والفـن
طه
بين القـــــلوب التـي تنحـب
وناعم الـورد والســـــوسـن
مجاذبـه والفـــــــؤاد الصـب
يقـــــــــودهـا بالتـي أحـسـن
وما هي بالأعمار لو تحسب
كثـــــــير تلقـى الـذي ممتـن
ولو شـــرق القلب أو غـرب
ما عن ذاك العـــــنا مـا عـن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق