لعينك فاض الشوق في المهج الحرى
وأنت بهذا الحـــب آسرتي أدرى
تملكني حتى غدوت أســــيره
وياكثـــر من مثلي تملكهم أسرى
ومن يك ذا قلب تتيم بالهـــوى
ومن غيرها بالحب ياسيـدي أحرى؟
بلاد تهامى الخير في جنبــــاتها
وأضفى عليها من عبــاءته سـترا
تناهى إليها الصبح في ضحكــاته
يقهقه عن حمد وينـدى لها شـكرا
وقد لبست من نوره فاره الحــلى
وقامت إلى الأنسـام تسبقها عطرا
تعانق عطف الغيـم تيها إلى الدنا
وتركب متن البحـر تسكبه نهـرا
تحدث عنها الناس في كل منتـدى
وقد هالهم ماصـار من نهضة كبرى
على كفها بذل وفي طبعها النـدى
متى ماهـنا حطت تطير إلى أخرى
وما هذه اللحظات من نفحــاتها
سوى الشـاهد الأسنى لوافدة تترى
تباركنا صبحا وإن أقبل المســـا
تعـاودنا حبلى فتنثل بالبشــرى
فما تركت ثغرا ولا استبعدت قرى
على السفر الميمون تستسهل العسرا
ومن مثلها إن عسعس الليل آمـن
وفي صبحها اليمن الجميل الذي أغرى
وكنتم عليها القائمين على الهـدى
رفعتم على الهامات رايتــها خضرا
أعدتم حديثا راح أمثــولة الورى
من العدل حدثتم به الناس والعصـرا
إليكم أخا فهد وياابن نجـــادها
حفظت لها سطرا وأمليتــها سطرا
قصيدتي الحـــب الذي لا أمله
أراقصها شعرا وأشدو بهــا نثـرا
أخلد للتاريخ أمجـــــاد دولة
شرفت لها ابنا سموت بهـا فخــرا
ومن مثلها في الحب لايستوي الهوى
لها الحب كل الحـب أنتم به أدرى
وأنت بهذا الحـــب آسرتي أدرى
تملكني حتى غدوت أســــيره
وياكثـــر من مثلي تملكهم أسرى
ومن يك ذا قلب تتيم بالهـــوى
ومن غيرها بالحب ياسيـدي أحرى؟
بلاد تهامى الخير في جنبــــاتها
وأضفى عليها من عبــاءته سـترا
تناهى إليها الصبح في ضحكــاته
يقهقه عن حمد وينـدى لها شـكرا
وقد لبست من نوره فاره الحــلى
وقامت إلى الأنسـام تسبقها عطرا
تعانق عطف الغيـم تيها إلى الدنا
وتركب متن البحـر تسكبه نهـرا
تحدث عنها الناس في كل منتـدى
وقد هالهم ماصـار من نهضة كبرى
على كفها بذل وفي طبعها النـدى
متى ماهـنا حطت تطير إلى أخرى
وما هذه اللحظات من نفحــاتها
سوى الشـاهد الأسنى لوافدة تترى
تباركنا صبحا وإن أقبل المســـا
تعـاودنا حبلى فتنثل بالبشــرى
فما تركت ثغرا ولا استبعدت قرى
على السفر الميمون تستسهل العسرا
ومن مثلها إن عسعس الليل آمـن
وفي صبحها اليمن الجميل الذي أغرى
وكنتم عليها القائمين على الهـدى
رفعتم على الهامات رايتــها خضرا
أعدتم حديثا راح أمثــولة الورى
من العدل حدثتم به الناس والعصـرا
إليكم أخا فهد وياابن نجـــادها
حفظت لها سطرا وأمليتــها سطرا
قصيدتي الحـــب الذي لا أمله
أراقصها شعرا وأشدو بهــا نثـرا
أخلد للتاريخ أمجـــــاد دولة
شرفت لها ابنا سموت بهـا فخــرا
ومن مثلها في الحب لايستوي الهوى
لها الحب كل الحـب أنتم به أدرى


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق