من أنا

صورتي
ينبع
الاسم : طه محمد حسن بخيت عملت معلما من العام 1386 ـ 1402 ثم انتقلت للعمل مفتشا إداريا في إدارة تعليم ينبع ثم مديرا للمتابعة فيها أعمل الآن مديرا للشؤون المالية والإدارية بإدارة التعليم بمحافظة ينبع بداياتي كانت متواضعة منذ المرحلة الابتدائية وتحديدا في الصف السادس. تأثرت سماعا بالبرنامج الإذاعي ( من البادية ) تقديم المذيع الكبير مطلق مخلد الذيابي رحمه الله . أحسست أن هناك عالما غريبا يسكن الدواخل يسمى بالشعر يجدل في أروقتها نواشر إحاسيسها ليلتقطها البوح ما بين كلمة طيعة وشاردة أخرى ، ومن هنا كانت البداية إبحارا إلى مرافئ العشق الدائم . هاتف المنزل : 043222352

آخر موضوعات المدونة

الأخبار

الخميس، 1 أكتوبر 2009

إلى الثنائي الغائب أحمد عطا وأحمد الدبيش

بوح من التوجد إلى ليالي الرديح ، يشكل أبجديات الكسرة مفردة معاصرة من الشعور الراقي موجه إلى الثنائي الغائب عن الرديح : أحمد عطا ، وأحمد الدبيش

سلام قبل الســــــؤال يسـاق 
من طيب نفسي ووجدانـي
يا احمد ومن أعمق الأعماق 
يحــــفظ لـك الـود ويعانـي
عن غيبته يا زما ن أشــتـاق  
يا حـــــلو لا قـال : ليحانـي
يكتب على ناعـــــم الأوراق  
مـا قالـه القـــــلب للثانـي
يا ليل عن لوعـــــة العشـاق  
وحرقة الشـــوق باجفانـي
ردوا طــرب ينعش الأذواق  
وذكـــرياتـه علـى لسانـي

رد أحمد عطا

ترحيب ياطــــيب الأخلاق 
جاني مثل منك واحياني
من فوق كل المراتب فاق 
وافرحت به يوم ما جاني
آنا وليل الصـفا في سباق 
نوم الهـــــنا فيه ما جاني
كل ما بعد جــدد الأشواق 
واضنى فـــــؤادي وبكاني
ومــادام باقي مراقه را ق 
دايم في طــــــرياه تلقاني
يزيد فـــــنه أدب واشراق 
محفوظ في حوزة اخواني

رد أحمد الدبيش

على جناح الرضا خفاق 
لمودنا حيث ما كاني
أرسلت ليّا مثل سراق 
مافادني فيه عصياني
وقادني بالأمر ووثاق 
وعلى الذي تريد مضّاني
ليتك فصف الصفا براق 
ونتوجه تاج سلطاني
وإن ما رقينابه الآفاق 
مسموح لك تطلب العاني 

ليست هناك تعليقات: