كحلي بالسَّـــنا عيونَ مرامي
بشرَ "رضوى" وضوِّعي بالبشامِ
واسكبي الحبَّ من كؤوسـِكِ لحناً
ريِّقَ الحســن ِ عبقريَّ الهيامِ
هاتفا بالنخيلِ : أيُّ اشـــتياق
هــــزَّني نحوه وأيُّ غرامِ
لبس " العيصُ " حلةً من سرورٍ
وحكى البدرَ في ليـالي التمامِ
وتبدَّى من فرحـةٍ في انتشــاءٍ
راقصَ الخطو مشـرئبَّ السَّلامِ
جئتَه " مقرنٌ " بشــارةَ صبحٍ
ضاربٌ في العـطاءِ " مائة عام "
يا أخا الفهدِ والمنى مشـرعاتٌ
والأماني نديَّةُ الأنســــامِ
عَبَرت شــطَّها الجميلَ وأهدتْ
ريِّقاتِ الصــفاءِ في أحلامي
مرحباً جئتَ والتحـــايا نشيدٌ
راق عزفاً وطـاب حلوُ الكلامِ
أتمــــــلاك والعيونُ نثار
وشفــوفٌ عن فرحةٍ وابتسامِ
كُلُّنا ذلك المحبُّ فأهـــــلاً
سيدي مرحـباً وجلَّ احترامي
هو فوحُ الأكُفِّ ما يُخجِلُ العطرَ
ويُمني الورودَ في الأكـــمام
صُغتُه ـ سيدي ـ مشاعرَ قومي
وحسيسَ القــلوبِ في إلهامي
عزَّني ذلك الشــــعور ُ رُواءً
وتعـــــابيرَ ترتقي للمقامِ
يارؤى الصبحِ في مشـارفِ واديهِ
وسنا الشمسِ واشـتهاء الغمامِ
كلُّ أرضٍ وطئتَ يسـبقُكَ الخيرُ
إليها وصفًّقت للتســـامي
ضمْ إلى صـدرِك الرحيبِ الأماني
واقبلِ الشكرَ عاطـراً في الختامِ
بشرَ "رضوى" وضوِّعي بالبشامِ
واسكبي الحبَّ من كؤوسـِكِ لحناً
ريِّقَ الحســن ِ عبقريَّ الهيامِ
هاتفا بالنخيلِ : أيُّ اشـــتياق
هــــزَّني نحوه وأيُّ غرامِ
لبس " العيصُ " حلةً من سرورٍ
وحكى البدرَ في ليـالي التمامِ
وتبدَّى من فرحـةٍ في انتشــاءٍ
راقصَ الخطو مشـرئبَّ السَّلامِ
جئتَه " مقرنٌ " بشــارةَ صبحٍ
ضاربٌ في العـطاءِ " مائة عام "
يا أخا الفهدِ والمنى مشـرعاتٌ
والأماني نديَّةُ الأنســــامِ
عَبَرت شــطَّها الجميلَ وأهدتْ
ريِّقاتِ الصــفاءِ في أحلامي
مرحباً جئتَ والتحـــايا نشيدٌ
راق عزفاً وطـاب حلوُ الكلامِ
أتمــــــلاك والعيونُ نثار
وشفــوفٌ عن فرحةٍ وابتسامِ
كُلُّنا ذلك المحبُّ فأهـــــلاً
سيدي مرحـباً وجلَّ احترامي
هو فوحُ الأكُفِّ ما يُخجِلُ العطرَ
ويُمني الورودَ في الأكـــمام
صُغتُه ـ سيدي ـ مشاعرَ قومي
وحسيسَ القــلوبِ في إلهامي
عزَّني ذلك الشــــعور ُ رُواءً
وتعـــــابيرَ ترتقي للمقامِ
يارؤى الصبحِ في مشـارفِ واديهِ
وسنا الشمسِ واشـتهاء الغمامِ
كلُّ أرضٍ وطئتَ يسـبقُكَ الخيرُ
إليها وصفًّقت للتســـامي
ضمْ إلى صـدرِك الرحيبِ الأماني
واقبلِ الشكرَ عاطـراً في الختامِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق